انْتَهَت القصائد الْمُبَارَكَة وَالْحَمْد لله تعلى فِي التَّارِيخ وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَأَصْحَابه وَسلم تَسْلِيمًا كثيرا
دراسة هَذِه القصائد
الْحَمد لله وَصلى الله على مَوْلَانَا مُحَمَّد وعَلى آله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا
أنشدنا هَذِه القصائد الْمقيدَة فِي هَذِه الأوراق إِلَّا السَّادِسَة وَالسَّابِعَة وَالثَّامِنَة والتاسعة وَالْخَامِسَة عشرَة شَيخنَا الإِمَام الْعَلامَة الْحَافِظ فَخر الأدباء بَقِيَّة الْعلمَاء أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عبد الله بن عبد الْجَلِيل التنسي رَضِي الله عَنهُ قِرَاءَة عَلَيْهِ بلفظي
قَالَ قرأتها على ناظمها شَيخنَا الإِمَام الْعَالم الصَّالح أبي إِسْحَق