وَأَخْبرنِي رَضِي الله عَنهُ أَن من شُيُوخه الَّذين تفقه بهم وَجلسَ بَين أَيْديهم أول شُيُوخه من أهل بَلَده الشَّيْخ الْفَقِيه الإِمَام الْخَطِيب المقرىء الْمدرس الْمُتَكَلّم الْبركَة الصَّالح الْحَاج الناسك أَبُو عبد الله المليري رَحمَه الله قَالَ رَضِي الله عَنهُ
وَمن شُيُوخه بِبَلَدِهِ أَيْضا الشَّيْخ الْأُسْتَاذ الْخَطِيب الإِمَام المقرىء الْمدرس الْمُفْتِي الْمُتَكَلّم الْعلم الْمُقَدّس المرحوم أَبُو إِسْحَق ابراهيم بن مُحَمَّد بن مَسْعُود بن حُسَيْن بن عبد الْعَزِيز بن كَامِل الْأنْصَارِيّ البرشاني الأَصْل يحمل عَن الْأُسْتَاذ أبي عبد الله المنتوري والحاج الرّحال أبي عبد الله المجاري وَالْإِمَام الْمُفْتِي أبي عبد الله السَّرقسْطِي والأستاذ