وَمِمَّنْ دخل فِي الْإِذْن واتصلت لَهُ السلسلة السَّيِّد الْفَاضِل أَبُو الْحُسَيْن مُحَمَّد ابْن القَاضِي أبي الْحُسَيْن بن مليح وَالسَّيِّد الْفَقِيه أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن أَحْمد ابْن الشَّيْخ القَاضِي أبي إِسْحَق إِبْرَاهِيم البدوي وَفِي تَارِيخه
الْعَلامَة الفجيجي يمنح الْإِذْن بِخَط يَده
الْحَمد لله
يَقُول الْفَقِير إِلَى رَحْمَة مَوْلَاهُ عبد الْجَبَّار بن أَحْمد الفجيجي كَفاهُ الله هم الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة
مَا تضمنه الصفحتان من الْإِذْن لمن ذكر فِي الدُّخُول فِي سلسلة الشَّيْخ الأوحد سَيِّدي عبد الْقَادِر الجيلاني نَفَعَنِي ببركته صَحِيح وَالْحَمْد لله كثيرا كثيرا أبدا
سَنَد الفجيجي فِي مشابكة الْأَصَابِع
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم صلى الله وَسلم على مَوْلَانَا النَّبِي مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد وَصَحبه وَالتَّابِعِينَ