سقط من السَّنَد وَاحِد بَين ابْن جَابر وَابْن عليوات وَهُوَ الْأُسْتَاذ أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن يحيى بن مُحَمَّد بن يحيى بن جَابر الغساني وَالِد الْمَذْكُور وَشَيخ سَيِّدي عبد الله العبدوسي الْمَكْتُوب سَنَده بمحوله فَتَأَمّله وعَلى الْكَمَال كتب بِهِ إِلَيْنَا سَيِّدي مُحَمَّد بن غَازِي حَسْبَمَا ثَبت فِي إِجَازَته لنا من هَذَا الثبت وَالله تعلى أعلم
أَبُو جَعْفَر البلوي يستجيز شَيْخه عبد الْجَبَّار الفجيجي
الْحَمد لله وَحده وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وعَلى آله وَالْخُلَفَاء بعده
يرغب من السَّيِّد الْمولى الإِمَام سَيِّدي عبد الْجَبَّار بن أَحْمد بن مُوسَى بن أبي بكر أبقى الله بركته أَن يمن عَلَيْهِ بتعميم الْإِجَازَة فِي كَافَّة مروياته ومدرياته ومنقولاته ومقولاته وكافة مَا تَلقاهُ من مشايخه الْأَعْلَام رضوَان الله عَلَيْهِم وَأَخذه عَنْهُم بِأَيّ وَجه تَلقاهُ وَأَخذه من وُجُوه الْأَخْذ وطرق التَّحَمُّل وخصوصا من ذَلِك مَا تَلقاهُ عَن سَيِّدي أبي الْمَوَاهِب الشاذلي وسيدي أبي إِسْحَاق إِبْرَاهِيم التازي إجَازَة تَامَّة مُطلقَة عَامَّة شَامِلَة لكل ماينطلق عَلَيْهِ اسْم مَرْوِيّ وَيصِح إِسْنَاده إِلَيْهِ على شَرطهَا الْمَعْرُوف وسبيلها المألوف مانا بذلك مأجورا عَلَيْهِ إِن شَاءَ الله تعلى تِلْمِيذه وملتمس بركته أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن دَاوُد البلوي هداه الله وأسعده وَجعله من أهل الْعلم وَالْعَمَل بِهِ وَهُوَ يحمد الله وَيُصلي على من لَا ينجح قصد إِلَّا بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ صلى الله عَلَيْهِ وعَلى آله وَصَحبه وَسلم وَالسَّلَام عَلَيْهِ ورحمت الله وَبَرَكَاته