والمقطوع وَهُوَ الْمَوْقُوف على التَّابِع قولا أَو فعلا
والمنقطع وَهُوَ مَا لم يتَّصل إِسْنَاده على أَي وَجه كَانَ
والمرسل وَهُوَ قَول التَّابِع وَإِن لم يكن كَبِيرا قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمِنْه مَا خَفِي إرْسَاله
والمعضل وَهُوَ مَا سقط من إِسْنَاده اثْنَان فَأكْثر وَيُسمى مُنْقَطِعًا أَيْضا فَكل معضل مُنْقَطع وَلَا عكس
وَالْمُعَلّق وَهُوَ مَا حذف من مُبْتَدأ إِسْنَاده وَاحِد فَأكْثر
والمعنعن وَهُوَ مَا أُتِي فِيهِ بِلَفْظَة عَن كفلان عَن فلَان وَهُوَ مُتَّصِل إِن لم يكن تَدْلِيس وَأمكن اللِّقَاء
والتدليس وَهُوَ مَكْرُوه لِأَنَّهُ يُوهم اللِّقَاء والمعاصرة بقوله قَالَ فلَان وَهُوَ فِي الشُّيُوخ أخف
والشاذ وَهُوَ مَا روى الثِّقَة مُخَالفا لرِوَايَة النَّاس
وَالْمُنكر وَهُوَ مَا تفرد بِهِ وَاحِد غير متقن وَلَا مَشْهُور بِالْحِفْظِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute