للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

والمقطوع وَهُوَ الْمَوْقُوف على التَّابِع قولا أَو فعلا

والمنقطع وَهُوَ مَا لم يتَّصل إِسْنَاده على أَي وَجه كَانَ

والمرسل وَهُوَ قَول التَّابِع وَإِن لم يكن كَبِيرا قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمِنْه مَا خَفِي إرْسَاله

والمعضل وَهُوَ مَا سقط من إِسْنَاده اثْنَان فَأكْثر وَيُسمى مُنْقَطِعًا أَيْضا فَكل معضل مُنْقَطع وَلَا عكس

وَالْمُعَلّق وَهُوَ مَا حذف من مُبْتَدأ إِسْنَاده وَاحِد فَأكْثر

والمعنعن وَهُوَ مَا أُتِي فِيهِ بِلَفْظَة عَن كفلان عَن فلَان وَهُوَ مُتَّصِل إِن لم يكن تَدْلِيس وَأمكن اللِّقَاء

والتدليس وَهُوَ مَكْرُوه لِأَنَّهُ يُوهم اللِّقَاء والمعاصرة بقوله قَالَ فلَان وَهُوَ فِي الشُّيُوخ أخف

والشاذ وَهُوَ مَا روى الثِّقَة مُخَالفا لرِوَايَة النَّاس

وَالْمُنكر وَهُوَ مَا تفرد بِهِ وَاحِد غير متقن وَلَا مَشْهُور بِالْحِفْظِ

<<  <   >  >>