الْعَطَّار وَأَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن يُوسُف الخلاطي وَآخَرُونَ وبمصر الشَّيْخ بهاء الدّين مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن الْمُفَسّر وَآخَرُونَ وبدمشق يَعْقُوب بن يَعْقُوب الحوري وَالْقَاضِي عماد الدّين مُحَمَّد بن مُوسَى بن الشيرجي وَأَبُو عبد الله رَئِيس المؤذنين بالجامع الْأمَوِي وَعمر بن أميلة وَآخَرُونَ وبصالحيتها أَحْمد بن المنجم وَالْحسن بن بن أَحْمد بن الهبك وَصَلَاح الدّين إِمَام مدرسة أبي عمر وَهُوَ آخر أَصْحَاب ابْن البُخَارِيّ وَعمر بن مُحَمَّد بن أبي بكر الشحطبي وَآخَرُونَ وببيت الْمُقَدّس قاضيه تَاج الدّين أَبُو بكر بن أَحْمد بن مُحَمَّد الْأمَوِي وَالشَّيْخ إِبْرَاهِيم بن عبد الله الزيتاوي وَآخَرُونَ وبغزة قاضيها سُلَيْمَان بن سَالم وَآخَرُونَ وشيخي فِي دارية الحَدِيث وَالِدي رَحمَه الله ثمَّ ذكر مصنفاته فَزَاد على مَا ذكره ابْن مَرْزُوق وَقَالَ فِي شرح التِّرْمِذِيّ كتب مِنْهُ نَحْو ١٣ مجلدا وقرأت عَلَيْهِ مِنْهُ عدَّة مجلدات وَسمعت عَلَيْهِ مَا ذكرته قبل أَحَادِيث الْأَحْيَاء أَكْثَره بِقِرَاءَتِي وأماليه ٤١٦ مَجْلِسا وتواليفه كَثِيرَة