للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ما أصف لما أغنيته فتيلا. لو قدمته للقراء فرديه معطالا. وكان هو في نفسه درًا نظيما لما خفي أمره".

أليس هذا الإيجاز أوقع في النفس وأجمل في أداء المعنى وأدعى إلى الإفهام من إسجاع تثقل على الطباع، ونحن إنما نكتب لنفهم لا لنعجم ونبهم.

<<  <   >  >>