[٨٩٠ - سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشى، العدوي، أبو عمر، أو أبو عبد الله المدني.]
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا حماد الخياط. قال: زعم عبد الله، هو العمري، أن القاسم وسالماً مات أحدهما في سنة ست، والآخر في سنة خمس، ومئة. قال: أرى سالماً في سنة خمس. «العلل»(١٩٠٧) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثني عبيد بن أبي قرة. قال: سمعت مالك ـ يعني ابن أنس ـ يقول: جاء رجل إلى القاسم. فقال: أنت عالم أو سالم؟ قال: هذا سالم فسله، ولم يخبرك إلا بما قد أحاط به علماً. «العلل»(١٩٦٥) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا عبد الوهاب بن همام، أخو عبد الرزاق. قال: سمعتُ أَبي يذكر. قال: رأيت نافعاً وسالماً جالسين. قال: فرأيت نافعاً يتكلم، وسالم ساكت. «العلل»(١٩٦٦) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا عبد الوهاب بن همام. قال: حدثنا معمر، عن أيوب. قال: رأيت نافعاً وسالماً جالسين، فرأيت سالماً يتكلم، ونافع ساكت. قال عبد الله: هذا الصواب. «العلل»(١٩٦٧) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا زيد بن الحباب. قال: أخبرني إسماعيل بن يعلى الثقفي. قال: شهدت جنازة سالم بن عبد الله في سنة سبع ومئة. «العلل»(٢٤٨٤) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا مؤمل. قال: حدثنا حماد بن زيد. قال: سمعت عبيد الله بن عمر يقول: أدركت بالمدينة رجالاً فرأيتهم يعظمون القول في التفسير ويهابونه، منهم القاسم، وسالم. ونافع. «العلل»(٢٦٦٣) .