[٣٢٦١ - موسى بن عبد الله، ويقال: ابن عبد الرحمن الجهني، أبو سلمة، ويقال: أبو عبد الله الكوفي.]
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن سفيان، عن طارق، قال: سألت الشعبي، عن امرأة خرجت عاصية لزوجها، قال: لو مكثت عشرين سنة لم تكن لها نفقة.
قال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن موسى الجهني، عن عن الشعبي نحوه، قال أبي: قيل ليحيى: إن الناس يروونه عن موسى الجهني، فقال: لو كان عن موسى كان أحب إلي، أنا كيف أقع على طارق وكان موسى أعجب إلي يحيى من طارق، طارق في حديثه بعض الضعف، قلت لأبي: فإن أبا خيثمة حدثناه، سمعه من الأشجعي، عن سفيان، عن طارق، وموسى الجهني، عن الشعبي، قال: أصاب يحيى، وأصاب وكيع. «العلل»(٧٢٠ و٧٢١) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن أبي عبد الله مولى جهينة، قال: سمعت مصعب بن سعد، قال أبي: أبو عبد الله مولى جهينة، هو موسى الجهني. «العلل»(٢٠٦٦ و٥٢٧٥) .
• وقال عبد الله: قال أبي: موسى الجهني، ثقة. «العلل»(٣١٠٩ و٤٠٣٧) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: موسى الجهني، موسى بن عبد الله، كذا قال يحيى بن سعيد. «العلل»(٥١٧١) .
• وقال عبد الله: حدثنا أبو سعيد، قال: حدثنا أبو خالد الأحمر، قال: ذهب عمرو بن قيس، وسفيان بن سعيد إلى موسى الجهني، فنهياه أن يحدث بحديث أسماء بنت عميس، فكان إذا سئل عنه قال: نهاني عمرو بن قيس، وسفيان. «العلل»(٦١٣٦) .
• وقال المروذي: سألت أبا عبد الله، عن موسى الجهني، فقال: ليس به بأس، وأحسن القول فيه. «سؤالاته»(٦٥) .