• وقال محمد بن علي الوراق. قال: سمعت أحمد بن حنبل سئل، فقيل له: سهيل بن أبي صالح كيف حديثه؟ فقال: صالح. قيل: إن يحيى القطان يقدم محمد بن عمرو على سهيل. فقال: لم يكن له بسهيل علم، وقد كان جالس محمد بن عمرو. «ضعفاء العقيلي»(٦٥٩) .
• وقال أبو داود: قلت لأحمد: سمي أحب إليك أم سهيل؟ قال: سمي. «سؤالاته»(١٤٤) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: كان يحيى، زعموا، يقول: محمد بن عمرو أحب إلي من سهيل. فقيل لأحمد، وأنا أسمع: أليس سهيل أحب إليك منه؟ قال: نعم. «سؤالاته»(١٥٥) .
• وقال أبو داود: قلت لأحمد: سهيل أحب إليك أو الأعمش في أبي صالح؟ فقال: الأعمش. «سؤالاته»(٣٤٣) .
• وقال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل، عن سهيل بن أبي صالح، ومحمد بن عمرو؟ فقال: قال يحيى، يعني ابن سعيد القطان: محمد أحب إلينا. قال أحمد بن حنبل: وما صنع شيئا، سهيل أثبت عندهم من محمد بن عمرو. «الجرح والتعديل» ٤/ (١٠٦٣) .
• وقال حرب بن إسماعيل: قال أبو عبد الله أحمد بن حنبل: سهيل بن أبي صالح، ما أصلح حديثه. «الجرح والتعديل» ٤/ (١٠٦٣) .
• وقال أبو طالب أحمد بن حميد: سألت أحمد بن حنبل عن سهيل بن أبي صالح، ومحمد بن عمرو. فقال يحيى: كان محمد أحب إلينا. وما صنع شيئاً، الناس سهيل عندهم ليس مثل محمد. قلت: سهيل عندهم أثبت؟ قال: نعم. «الكامل»(٨٦٦) .
• وقال أبو بكر الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا سفيان. قال: كان الشعبي يقول: يا ابن ذكوان، جئت بها زيوفاً وتذهب بها جياداً. «الكامل»(٨٦٦) .