• وقال أبو الحسن الميموني، عن أحمد بن حنبل: إذا قال ابن جريج: قال، فاحذره، وإذا قال: سمعت، أو سألت، جاء بشيء ليس في النفس منه شيء. «تهذيب الكمال» ١٨/ (٣٥٣٩) .
• وقال أحمد: لم يسمع من عثيم بن كليب. «تهذيب التهذيب» ٦/ (٨٥٥) .
• وقال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد الله. وقيل له: من أثبت الناس في عطاء؟ قال: عمرو، وابن جريج. قيل له: فمن تقدم منهما؟ قال: عمرو بن دينار. «المعرفة والتاريخ» ٢/٢١.
• وقال سلمة بن شبيب، عن أحمد قال: حدثنا عبد الرزاق، عن ابن جريح: إذا قلت: لكم: قلت، فإنما أعني عطاء. «المعرفة والتاريخ» ٢/٢٦.
• وقال سلمة، عن أحمد. قال عبد الرزاق، عن ابن جريج: كنت إذا رددت على عطاء، وضع يده على رأسه، ثم قال: نعم، مد بها صوته. «المعرفة والتاريخ» ٢/٢٦.
• وقال الفضل بن زياد: وذكر (يعني أحمد بن حنبل) المثنى بن الصباح. فقال: سمع من عطاء، وطاووس، إلا أنه ليس مثل ابن جريج. «المعرفة والتاريخ» ٢/١٦٥.
• وقال يعقوب بن سفيان: حدثنا أبو نعيم وقبيصة. قالا: حدثنا سفيان، عن ابن جريج، عن عطاء، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ أنه كره أن يأخذ منها أكثر مما أعطاها.
قال يعقوب: حدثني سلمة، عن أحمد. قال: قال وكيع: سألت ابن جريج عنه فلم يعرفه وأنكره. «المعرفة والتاريخ» ٢/٨٣٢.
• وقال حرب بن إسماعيل: قال أحمد بن حنبل: هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، وأبوه يروي عن عائشة، وذهب أحمد إلى أنه لم يلق عائشة. «بحر الدم»(٦٤١) .
• وقال ابن إبراهيم بن هانىء: قلت لأبي عبد الله: ابن جريج سمع من طاووس؟ قال: لم أسمع فيه إلا حرفاً. وقال: رأيت طاووساً.
وقال في رواية ابن إبراهيم أيضاً: كل شيء يقول ابن جريج: قال عطاء، أو عن عطاء فإنه لم يسمعه من عطاء. «بحر الدم»(٦٤١) .