للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• وقال عبد الله: حدثني أبي: قال: كان إسماعيل بن إبراهيم، يعني ابن علية، أذا خالفوه في الحديث، لم يلتفت إليهم. فيقولون: خالفك فلان وفلان. فيقول: خالفني يزيد بن زريع؟ فإذا قالوا: نعم، سكت. «العلل» (٤٤٩٥) .

• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا إسماعيل. قال: مات الحسن البصري في رجب سنة عشر ومئة. قال أبي: وفيها ولد إسماعيل. «العلل» (٤٧٨٥)

• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: ابن عليه أفهم من هشيم في الفقه. «العلل» (٤٧٩٣) .

• وقال عبد الله: قال أبي: وكان ابن عليه حسن الصلاة، يرفع يديه في الصلاة، يرفعهما بنية، وكان يزيد بن هارون يرفع أيضًا يديه، وكان ابن علية يرفعهما جدًا ما كان أحسن رفع يديه. «العلل» (٥١٣١) .

• وقال عبد الله: قال أبي: قلت لإمماعيل بن عليه: متى سمعت من سعيد؟ قال: قبل الطاعون، وبعد الطاعون. قلنا له: فقبل الهزيمة، أو بعد الهزيمة؟ قال: قبل الهزيمة، وبعد الهزيمة، ثم قال: لا أدري. لا أدري، كأنه شك فيما سمع، بعد الهزيمة، إلا أني كنت آته أنا وأصحاب لي فيملي علينا، وكان لا يفعل ذاك بكل أحدٍ.

قال أبي: وبلغني أن سعيدًا كان لا يستخف أصحاب أيوب، فكان إذا حدثهم يقول: ذكره قتادة، ذكره فلان. قال أبي: قال إسماعيل: وكان سعيد لا يقول حدثنا قتادة. «العلل» (١٥٦٢) .

• وقال عبد الله: حدثني أبي. قلت لإسماعيل بن علية: متى جالست سعيدًا؟ أو سمعت من سعيد، قبل الطاعون وبعده؟ قال: نعم. قلت: وبعد الهزيمة؟ ثم قال: لا أدري. لا أدري. إلا أني كنت آتيه أنا وأصحاب لي. فيملي علينا، أو علي. وكان لا يفعل ذلك بكل أحدٍ. قال أبي: والطاعون قبل الهزيمة بأربع عشرة سنة، فسماع ابن علية من سعيد قديم. قال أبي: كانت الهزيمة سنة خمس وأربعين. «العلل» (٥٣١٤) .

• وقال عبد الله: قال أبي: إسماعيل بن إبراهيم، أبو بشر، وهو ابن علية، مولى لبني أسد. «العلل» (٥٤١٢) .

• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: وولد ابن علية سنة عشر ومئة، ومات ابن علية سنة ثلاث وتسعين ومئة. «سؤالاته» (٢٠٨٤) .

• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: دخلها إسماعيل بن علية (يعني بغداد) سنة تسع وسبعين وكان ولي صدقات البصرة، وحدثهم ثلث السنة «المصنف»

<<  <  ج: ص:  >  >>