• وقال عبد الله: حدثنا شيبان بن أبي شيبة، قال: حدثنا خالد بن طليق، عن شعبة ... نحوه. «العلل»(١١٦٨) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثني خالد بن خداش، قال: حدثنا حماد بن زيد، عن جرير بن حازم، عن محمد بن سيرين، أنه ذكر سليمان بن عبد الملك، فقال: رحم الله سليمان، فتح بخير، وختم بخير، بعمر بن عبد العزيز. «العلل»(١٧٥٢) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان بن عيينة، قال: حدثنا من شهد دابق، قال سفيان: وكانت دابق يجمع فيها حتى يغزو الناس، فكان سليمان ثمة حيث يجمع الناس، قال: فمات سليمان بدابق فحضره الموت بدابق، فمات بها ولم يكن له ابن، وإنما هم الأخوة، ورجاء -يعني ابن حيوة - صاحب أمره ومشورته، خرج إلى الناس فأعلمهم بموته وصعد المنبر، فقال: إن أمير المؤمنين كتب كتابًا وعهد عهدًا فسامعون أنتم مطيعون، قال الناس: نعم، قال هشام: نسمع ونطيع إن كان فيه استخلاف رجل من بني عبد الملك قال سفيان: أي إن كان غيره أي فلا، قال: وجذبه الناس حتى سقط إلى الأرض، قال الناس: سمعنا وأطعنا، قال رجاء: قم يا عمر، وهو عند المنبر، قال عمر: والله إن هذا لأمر ما سألته الله قط في سر ولا علانية، قال سفيان: وكان عمر قبل المئة، وملك سنتين وشيئًا، ومات سنة إحدى ومئه. «العلل»(٢٣١٠) .
• وقال عبد الله: حدثنى أبى، قال: قال سفيان: مات عمر بن عبد العزيز حين مات وما يزداد عامًا بعد عام إلا فضلاً. «العلل»(٢٣١١) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: قال رجل لعمر بن عبد العزيز: جزاك الله عن الإسلام خيرًا، فقال: لا بل جزى الله الإسلام عني خيرًا. «العلل»(٢٣١٢) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا سفيان، عن محمد بن الزبير، قال: رأيت عمر بن عبد العزيز، رأى ابنًا له كتب في الحائط ذكر الله، فضربه. «العلل»(٢٤٤) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو معمر، قال: حدثنا أخي أبو الهزيل، عن سفيان بن عيينة عن أيوب، قال: ذكر عمر بن عبد العزيز عند عروة فكأنه لم يحمده فيما بينه وبينه، قال: هو رجل صالح، وأنا أحب الصالحين. «العلل»(٢٩٥٢) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا ابن عيية، قال: حدثنا أيوب السختياني، أن عمر بن عبد العزيز لما ولي المدينة سأل سليمان بن عبد الملك، عن