ابن سعد، لا عمرو بن الحارث، ولا أحد. «الجرح والتعديل» ٧/ (١٠١٥) .
• وقال أبو طالب: قال أحمد: الليث بن سعد، كثير العلم، صحيح الحديث. «الجرح والتعديل» ٧/ (١٠١٥) .
• وقال أبو بكر الأثرم: سمعت أبا عبد الله يقول: ما في هؤلاء المصريين أثبت من الليث بن سعد لا عمرو بن الحارث ولا أحد، وقد كان عمرو بن الحارث عندي، ثم رأيت له أشياء مناكير، ثم قال لي أبو عبد الله: ليث بن سعد ما أصح حديثه، وجعل يثني عليه، فقال إنسان لأبي عبد الله: إن إنسانًا ضعفه، فقال: لا يدري. «تاريخ بغداد» ١٣/١٢.
• وقال الفضل بن زياد: قال أحمد: ليث بن سعد كثير العلم، صحيح الحديث. «تاريخ بغداد» ١٣/١٢.
• وقال أحمد بن سعد الزهري: سمعت أحمد بن حنبل، وسئل عن الليث بن سعد، فقال: ثقة ثبت. «تاريخ بغداد» ١٣/١٢.
• وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: ليس فيهم، يعني أهل مصر، أصح حديثًا من الليث بن سعد، وعمرو بن الحارث يقاربه. «تاريخ بغداد» ١٣/١٢.
• وقال حنبل بن إسحاق: سئل أبو عبد الله: ابن أبي ذئب أحب إليك عن المقبري، أو ابن عجلان عن المقبري؟ قال: ابن عجلان اختلط عليه سماعه من سماع أبيه، وليث بن سعد أحب إلي منهم فيما يروي عن المقبري. «تاريخ بغداد» ١٣/١٢ و١٣.
• وقال أبو داود: حدثنا محمد بن الحسين، قال: سمعت أحمد يقول: الليث بن سعد ثقة، ولكن في أخذه سهولة. «تهذيب الكمال» ٢٤/ (٥٠١٦) .
• وقال الدارقطني: الليث بن سعد، فيما ذكر يحيى بن معين، وأحمد بن حنبل، أصح الناس رواية عن المقبري، وعن ابن عجلان عنه يقال: إنه أخذها عنه قديمًا. «العلل» ٣/الورقة ١٧.