• وقال الميموني: قال أبو عبد الله: لم يسمع معمر من يحيى شيئًا. «سؤالاته»(٤٨٦) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد، قال: قال عبد الرزاق: كان قال لي يعني معمر: أين منزل إسماعيل بن شروس، يعني ليسمع منه.
سمعت أحمد، قال: كان سفيان، يعني الثوري، ذهب إلى اليمن، أراه كانت معه تجارة، وما أراه إلا أراد معمرًا.
سمعت أحمد يقول: من تناول من الإسناد ما تناول معمر؟! قال أحمد: سمع من الزهري بالرصافة، قال: أين سمع من يحيى بن أبي كثير؟ قال: بالبصرة. «سؤالاته»(٢٤٥) .
• وقال أبو داود: قال أحمد: معمر كان يحفظ الألفاظ لا يؤدي. «سؤالاته»(٣١٠) .
• وقال أبو طالب أحمد بن حميد: قال أحمد بن حنبل: لا تضم أحدًا إلى معمر إلا وجدت معمرًا أطلب للعلم منه. «الجرح والتعديل» ٨/ (١١٦٥) .
• وقال البخاري: قال أحمد بن حنبل: مات معمر وله ثمان وخمسون سنة. «التاريخ الكبير» ٧/ (١٦٣١) .
• وقال أبو زرعة الدمشقي: قال أحمد بن حنبل: مات معمر بن راشد سنة أربع وخمسين ومئة. «تاريخه»(٥٣٤) .
• وقال أبو الحسن الميموني، عن أحمد بن حنبل: لا تضم أحدًا إلى معمر إلا وجدته يتقدمه في الطلب كان من أطلب أهل زمانه للعلم. «تهذيب الكمال» ٢٨/ (٦١٠٤) .
• وقال الفضل بن زياد: قال له أبو جعفر (يعني لأحمد بن حنبل) : فأيهم أحب إليك في حديث الزهري؟ فقال: مالك في قلة روايته، ثم معمر، ولست تضم إلى معمر أحدًا إلا وجدته فوقه، رحل في الحديث إلى اليمن، وهو أول من رحل، فقال له أبو جعفر: والشام؟ فقال: لا، الجزيرة، قال: ويونس، وهؤلاء يجيئون بألفاظ أخبار، أصحاب كتب، وكان معمر يحدث حفظًا فيحرف، وكان أطلبهم للعلم، قيل له: فما روى