قلت: فأبوه يونس؟ قال: كذا وكذا. «العلل»(٣١٤٦ و٣١٤٧) .
• وقال عبد الله: سألته (يعني أباه) ، عن يونس بن أبي إسحاق؟ قال: حديثه حديث مضطرب. «العلل»(٣٤٢٤) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: قال يحيى: كان يونس، يعني ابن أبي إسحاق يقول: أبو إسحاق، سمعت عدي، يعني في حديث: اتقوا النار ولو بشق تمرة. «العلل»(٤٣٣٢) .
• وقال المروذي: سألته (يعني أحمد بن حنبل) قلت: سمع ابن عون من أنس شيئًا؟ فقال: قد رأه، وأما السماع فلا أعلم، ثم قال: أيوب قد رأه ولم يسمع، قلت: ويونس؟ قال: لا أدري. «سؤالاته»(٧) .
• وقال أبو بكر الأثرم أحمد بن محمد بن هانىء: سمعت أبا عبد الله، وذكر يونس بن أبي إسحاق، وضعف حديثه، عن أبيه. وقال: حديث إسراثيل أحب إلي منه. «ضعفاء العقيلي»(٢٠٨٨) .
• وقال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: يونس بن أبي إسحاق حديثه فيه زيادة على حديث الناس. قلت: يقولون: أنه سمع في الكتب فهي أتم. قال: إسرائيل ابنه قد سمع من أبي إسحاق، وكتب، فلم يكن فيه زيادة مثل ما يزيد يونس. «الجرح والتعديل» ٩/ (١٠٢٤) .
• وقال الفضل بن زياد: قال أبو عبد الله (يعني أحمد بن حنبل) : يونس بن أبي إسحاق حديثه فيه زيادة على الناس. قلت له: يقولون إنما سمعوا من أبي إسحاق حفظًا، ويونس ابنه سمع في الكتب فهي أتم. قال: من أين قد سمع إسرائيل ابنه من أبي إسحاق، وكتب وهو وحده فلم تكن فيه زيادة مثل يونس. قلت: من أحب إليك يونس أو إسرائيل في أبي إسحاق؟ قال: إسرائيل. قلت: إسرائيل أحب إليك من يونس؟