(ب) على هامش (ك): قوله: فهو دعاء. قلت: ظاهر كلام المصنف؟ ؟ . (ج) في (ص) و (هـ): قال المصنف. (د) في (ك): فإذا. (١) الجامع ١/ ٢٧٠؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٦٦؛ التقريب ٢/ ٧٤؛ تذكرة السامع، ص ١٧٥؛ فتح المغيث ٢/ ١٦٠؛ وقيده ابن دقيق العيد بالرواية فقال: والذي نميل إليه أن يتبع الأصول والروايات فإن العمدة في هذا الباب هو أن يكون الإِخبار مطابقًا لما في الواقع، فإذا دل هذا اللفظ على أن الرواية هكذا ولم يكن الأمر كذلك لم تكن الرواية مطابقة لما في الواقع انتهى. وهو الذي اختاره أحمد شاكر رحمه الله ونسبه إلى الإِمام أحمد رحمه الله الاقتراح، ص ٢٩١؛ الباعث الحثيث، ص ١٣٦. (٢) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٦٧؛ التقريب ٢/ ٧٦؛ تذكرة السامع والمتكلم، ص ١٧٥. (٣) الجامع لآداب الراوي ٢/ ١٠٣ - ١٠٧؛ التقريب ٢/ ٧٦؛ فتح المغيث ٢/ ١٦٤؛ نقلًا عن المصنف. وتذكرة السامع والمتكلم، ص ١٧٧؛ المقنع ١/ ٢٤٨. (٤) مقدمة ابن الصلاح، ص ١٦٧؛ التقريب ٢/ ٧٦؛ المقنع ١/ ٢٤٨.