(ب) في (ك): يختلطه. وهو خطأ. (ج) في (ك): طرف. (١) قاله الرامهرمزي في المحدث الفاصل، ص ٦٠٦؛ ونقله عنه مسندًا الخطيب في الجامع، ص ٢٧٨. وانظر: الإلماع، ص ١٧١؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٧٧؛ تذكرة السامع والمتكلم، ص ١٨٤؛ المقنع ١/ ٢٥٢؛ فتح المغيث ٢/ ١٨٢؛ التدريب ٢/ ٨٤؛ توجيه النظر، ص ٣٥٨. (٢) أي عند أهل المغرب، قال السيوطي: هو بفتح المعجمة وتشديد القاف. من الشق، وهو الصدع، أو شق العصا وهو التفريق كأنه فرق بين الزائد وما قبله وبعده من الثابت بالضرب انتهى. تدريب الراوي ٢/ ٨٤. انظر: فتح المغيث ٢/ ١٨٢؛ توجيه النظر، ص ٣٥٨. (٣) الإلماع، ص ١٧١؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ١٧٧؛ المقنع ١/ ٢٥٢؛ فتح المغيث ٢/ ١٨٣؛ التدريب ٢/ ٨٥؛ توجيه النظر، ص ٣٥٩، وصورة هذا النوع هكذا ــ، قال عياض وتبعه ابن الصلاح: إن منهم من يستقبح هذا الضرب بقسميه ويراه تسويدًا وتغليسًا ويقتصر على غيره مما سيأتي. انظر: فتح المغيث ٢/ ٨٣. (٤) انظر المصادر السابقة. وصورة هذا النوع هكذا (. . .). (٥) انظر: المصادر السابقة.