(ب) كلمة: إذا. ساقطة من (ك) و (هـ). (ج) كلمة: جميع. ساقطة من (ص). وفي (ت): بعض. بدل "جميع". (د) في (ك): ولو أراد. (١) الذي تقدم كان يتعلق بالإِمام مسلم، وأما الإِمام البخاري فإنه لم يسلك قاعدة مطردة، فربما قدم أول حديث من الصحيفة، وهو حديث: نحن الآخرون السابقون ثم يعطف عليه الحديث الذي يريده، ولذا قل من اطلع على مقصد البخاري في ذلك حتى احتاج إلى التكلف بين مطابقة الحديث الأول للترجمة، واستعمل قواه في ذلك، وتارة يقتصر على الحديث الذي يريده، وكأنه أراد أن يبين جواز كل من الأمرين. انظر: محاسن الاصطلاح، ص ٣٤٩؛ فتح المغيث ٢/ ٢٥٣؛ التدريب ١/ ١١٧. (٢) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٠٧؛ التقريب ٢/ ١١٧؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ١٩٠؛ المقنع ١/ ٢٧٣؛ فتح المغيث ٢/ ٢٥٤. (٣) انظر: التقريب ٢/ ١١٨؛ فتح المغيث ٢/ ٢٥٥ - ٢٥٦.