(ب) في (ك): ينبغي ويستحب. (ج) في (ك): مجلس الإِملاء للحديث. = ٦/ ٥٦٧ (ح رقم ٣٥٦٨). ومسلم في باب فضائل أبي هريرة رضي الله عنه ٤/ ١٩٤٠ (ح رقم ٢٤٩٣). انظر: الجامع أيضًا ١/ ٤١٤؛ والشمائل للترمذي باب كيف كان كلامه صلى الله عليه وسلم، ص ١١٢ (ح رقم ٢٢٣). قال ابن دقيق العيد: ولقد تسامح الناس في هذه الأعصار فيستعجل القراء استعجالًا يمنع من إدراك حروف كثيرة، بل كلمات. وهذا عندنا شديد، لأن عمدة الرواية الصدق، ومطابقة ما يخبر به للواقع، وإذا قال السامع على هذا الوجه: قرأه على فلان وأنا أسمع، فهذا إخبار غير مطابق فيكون كذبًا .. إلخ. الاقتراح، ص ٢٧٣؛ فتح المغيث ٢/ ٢٩٢ (١) انظر: أدب الإِملاء، ص ٥٢؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢١٨؛ الاقتراح، ص ٢٧٦؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١٠؛ فتح المغيث ٢/ ٢٩٣؛ التقريب ٢/ ١٣٢. (٢) انظر: الجامع ٢/ ٥٥؛ وأدب الإِملاء، ص ١٢؛ وفيه من قول السلفي. فأجل أنواع السماع بأسرها، "ما يكتب الإِنسان في الإملاء". ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢١٨؛ والاقتراح، ص ٢٧٥؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١١؛ فتح المغيث ٢/ ٢٩٤؛ التدريب ٢/ ١٣٢.