(١) لم أجد هذا القول مرويًا عن وكيع، وإنّما وجدته مرويًا عنه عن شيخه إبراهيم بن إسماعيل قال: كنا نستعين على حفظ الحديث بالعمل به. انظر: الجامع ٢/ ٢٥٩. وهو مروي أيضًا عن الشعبي. وقال سفيان الثوري: يهتف العلم بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل. انظر: جامع بيان العلم ٢/ ١٠ - ١١. (٢) قال المغيرة: كنا نهاب إبراهيم كما يهاب الأمير. وعن أيوب قال: كان الرجل يجلس إلى الحسن ثلاث سنين فلا يسأله عن شيء هيبة له. انظر: الجامع ١/ ١٨٤. (٣) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٤؛ التقريب ٢/ ١٤٥؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٨؛ المقنع ١/ ٢٩٠؛ فتح المغيث ٢/ ٣٢٠. (٤) الجامع ١/ ١٩١؛ التقريب ٢/ ١٤٥؛ المقنع ١/ ٢٩٠. (٥) قال الخطيب: إذا أجاب الطالب إلى مسألته وحدثه، فيجب أن يأخذ منه العفو ولا يضجره، فإن الاضجار يغير الأفهام ويفسد الأخلاق ويحيل الطباع. وانظر: الجامع ١/ ٢١٤، ٢١٨؛ مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٤؛ التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٢٩؛ التدريب ٢/ ١٤٦. (٦) انظر: قول الزهري بهذا اللفظ في الجامع ٢/ ١٢٨؛ وأدب الإِملاء، ص ٦٨؛ ومقدمة ابن الصلاح، ص ٢٢٤.