انظر: فتح المغيث ٣/ ١٨. (٢) هو الإِمام أبو بكر بن خلف الشيرازي ثم النيسابوري مسند خراسان، أحمد بن علي بن عبد الله بن خلف، روى عن الحاكم وطائفة، توفي سنة سبع وثمانين وأربعمائة. شذرات الذهب ٣/ ٣٧٩. (٣) ومقتضى ما تقرر أن المتقدم الوفاة يكون حديثه أعلى، سواء تقدم سماعه أو اقترن أو تأخر، لأن المتقدم الوفاة يعز وجود الرواة عنه بالنظر لمتأخرها فيرغب في تحصيل مرويه لذلك. قاله السخاوي في فتح المغيث ٣/ ٢٠. (٤) أي لامع التفات لأمر آخر أو شيخ آخر. التبصرة والتذكرة ٢/ ٢٦٢؛ والتدريب ٢/ ١٦٨. (٥) هو الحافظ محدث الشام أبو الحسن أحمد بن عمر بن يوسف بن موسى بن جوصا، قال أبو علي النيسابوري: كان ركنًا من أركان الحديث، وكان بالشام كابن عقدة بالكوفة، توفي سنة عشرين وثلاثمائة. انظر: شذرات الذهب ٢/ ٢٨٥؛ تهذيب تاريخ ابن عساكر ١/ ٤٢٠. (٦) نقل هذا القول عنه تلميذه الحافظ أبو علي النيسابوري. انظر: مقدمة ابن الصلاخ، ص ٢٣٦؛ تذكرة الحفاظ ٣/ ٢٩٦؛ فتح المغيث ٣/ ٢١. (٧) قال ابن الصلاح: وهذا أوسع من الأول. يعني سواء أراد قائله مضيها مع موته أو من حين السماع منه، ولكنه في ثانيهما كما قال العراقي، بعيد لأنه يجوز أن =