= الرواية صحيح النقل، توفي بمكة وقيل بالمدينة بعد الفراغ من الحج سنة أربع وعشرين ومائتين. انظر: وفيات الأعيان ٤/ ٦٠؛ تاريخ بغداد ١٢/ ٤٠٣. (١) مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٤٦؛ التقريب ٢/ ١٨٥؛ اختصار علوم الحديث، ص ١٦٧؛ المقنع ٢/ ٣١٦؛ فتح المغيث ٣/ ٤٤. (٢) هو الإِمام أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري وقيل: المروزي، النحوي اللغوي صاحب كتاب المعارف وأدب الكاتب، كان فاضلًا ثقة، سكن بغداد وحدث بها، وتصانيفه كلها مفيدة، توفي سنة ست وسبعين ومائتين. وفيات الأعيان ٣/ ٤٢؛ وتاريخ بغداد ١٠/ ١٧٠. (٣) قال السخاوي: وجعله ذيلًا على كتاب أبي عبيد، فكان أكبر حجمًا من أصله مع أنه أضاف إليه التنبيه على كثير من أوهامه. فتح المغيث ٣/ ٤٤، وقد طبع في العراق في ثلاث مجلدات. (٤) كتاب غريب الحديث للخطابي طبع في ثلاث مجلدات بمركز البحث العلمي بجامعة أم القرى بتحقيق عبد الكريم إبراهيم العزباوي. قال السخاوي: هو أيضًا ذيل على كتاب القتبي مع التنبيه على أغاليطه. فتح المغيث ٣/ ٤٥. (٥) قال ابن الأثير: لم يخل زمان وعصر ممن جمع في هذا الفن شيئًا وانفرد فيه بتأليف واستبد فيه بتصنيف. انظر: مقدمة النهاية ١/ ٧؛ وفتح المغيث ٣/ ٤٥.