(١) انظر: من المصادر المذكورة مسند الإِمام أحمد وسنن أبي داود وشرح معاني الآثار والسنن الكبرى فإن فيها التصريح بسماع بسر من واثلة. (٢) انظر: علل الحديث ١/ ٣٤٩، وتمام كلامه لأن أهل الشام أعرف بحديثهم. والتبصرة والتذكرة ٢/ ٣٠٩؛ والتدريب ٢/ ٢٠٤. (٣) سماه تمييز المزيد في متصل الأسانيد. وهو مطبوع. (٤) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٠. (٥) وكذا: قال، ونحوهما مما ليس صريحًا في الاتصال. وقد تقدم. (٦) لأنه حينئذ تكون الرواية الناقصة معلة بالإِسناد الآتي بالزيادة مع التصريح بالتحديث أو نحوه، إذ الزيادة من الثقة مقبولة. انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٠؛ والتبصرة والتذكرة ٢/ ٣٠٨؛ وفتح المغيث ٣/ ٨٠؛ والتدريب ٢/ ٢٠٤. (٧) انظر: ص ٢٤٠. (٨) لأن مع راويه زيادة وهي إثبات سماعه منه. انظر: التبصرة والتذكرة ٢/ ٣٠٨؛ وفتح المغيث ٣/ ٨١.