(٢) هو الفقيه الواعظ أبو محمد عطاء بن يسار الإِمام الرباني، كان ثقة جليلًا من أوعية العلم، توفي سنة ثلاث ومائة. انظر: كتاب الطبقات، ص ٢٤٧؛ وتذكرة الحفاظ ١/ ٩٠. (٣) حكاه ابن عبد البر عن سنيد بسند ضعيف إليهما. انظر: الاستيعاب ١/ ٧؛ وفتح المغيث ٣/ ١٢٢؛ والتدريب ٢/ ٢٢٤. (٤) انظر: مقدمة ابن الصلاح، ص ٢٦٩؛ والتقريب ٢/ ٢٢٥؛ والتبصرة والتذكرة ٣/ ٢٩؛ والمقنع ٢/ ٣٥٦؛ وفتح المغيث ٣/ ١٢٣. (٥) قال الحاكم: لا أعلم خلافًا بين أصحاب التواريخ أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أولهم إسلامًا انتهى. قال ابن كثير: ولا دليل عليه من وجه يصح. انظر: معرفة علوم الحديث، ص ٢٢؛ واختصار علوم الحديث، ص ١٨٩. (٦) هو الصحابي الجليل زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي، أبو أسامة مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أول الناس إسلامًا استشهد يوم مؤتة سنة ثمان وهو ابن خمس وخمسين. أسد الغابة ٢/ ٢٨١؛ وتجريد أسماء الصحابة ١/ ١٩٨. (٧) هي أم المؤمنين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى، أول أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكانت أسن منه وأول من صدقت بإجماع المسلمين بالنبوة، تزوجها الرسول - صلى الله عليه وسلم - قبل النبوة، فولدت له القاسم وعبد الله وزينب ورقية وأم كلثوم وفاطمة، وكان بين كل ولدين سنة. انظر: طبقات ابن سعد ١/ ١٣١؛ وتهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٣٤١؛ وأسد الغابة ٧/ ٧٨.