للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

هذا البيت من قصيدته التي يمدح بها عمرو بن الحارث الأصغر ومطلع القصيدة:

كِلِينِي لَهَمٍّ يَا أُمَيْمَةُ نَاصِب

والقصيدة في ديوانه بشرحَ البطليوسي (ص ٢). تقدمت ترجمته (ج ٢، ص ٤٨٢).

- الشاعر: ٨٤٥.

(الخفيف)

وَلَنَا البَدْوُ كُلُّهُ والبِحَارُ ... وَلَيْلٍ أُقَاسِيه بِطَيِّ الكَوَاكِبِ

البيت لأبي دؤاد الإيادي

وهو جارية بن الحجاج الأيادي المعروف بأبي دؤاد كان في عصر كعب ابن أمامة الإيادي ولم تعرف وفاته.

الشعر والشعراء (ج ١ - ص ١٨٩).

وأنشد هذا العجز الهروي في الغريبين (ج ١ - ص ١٣٤).

- الشاعر: ٨٤٧.

(الرمل)

لَوْ بغَيْرِ المَاءِ حَلْقِي شَرِقٌ ... كُنْتُ كَالغَصَّانِ بِالمَاءِ اعْتِصَارِي

هذاَ البيت لعدي بن زيد أنشده سيبويه في كتابه (ج ٣، ص ١٢١) وكذلك أنشده غيره وعدي هو ابن زيد بن حماد بن أيوب وكان يسكن بالحيرة، ويدخل الأرياف، وبلغ عن عدي شيء للنعمان بن المنذر فهرب منه حتى وقع في يده فحبسه حتى مات وقيل قتله.

الشعر والشعراء (ج ١، ص ١٧٦)، وأنشد البيت الذي في المعلم مع بيت آخر:

أبْلِغ النُّعْمَانَ عَنِّي مَأْلُكًا ... أنَّنِي قَدْ طَالَ حَبْسِي وانْتِظَارِي

لَوْ بَغَيْرِ المَاءِ حَلْقِي شَرِقٌ ... كُنْتُ كَالغَصَّانِ بِالمَاءِ اعْتِصَارِي

<<  <  ج: ص:  >  >>