للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جاء هذا البيت في التاج: (ج ٥ - ص ٣٧٤).

فَلَمَّا عَوَى لَفْتُ الشِّمَالِي سَبَعْتُهُ ... كَمَا أنَّا أَحْيَانًا لَهُنّ سَبُوعُ

ومعنى سبع الذئب رماه أو ذعره.

والطرماح هو ابن حكيم بن نفر بن قيس بن حجدر، ويكنى أبا نفر وكان خطيبا وكان يرى رأي الخوارج، وفاته نحو (-١٢٥). الشعر والشعراء لابن قتيبة (ج ٢، ص ٥٦٦) المقاصد النحوية للعيني (ج ٢، ص ٢٧٦)، الأعلام (ج ٣، ص ٣٢٥).

العجاج: ١١٢٠.

(الرجز)

وَنَسَجَتْ لَوَامِعُ الحَرُورِ ... سَبَائِبًا كَسَرَقِ الحَرِيرِ

جاء في الصحاح: والسرق شُقَق الحرير قال أبو عبيد إلا أَنها البيض منها وأنشد للعجاج:

وَنَسَجَتْ لَوَامِعُ الحَرُورِ

مِنْ رَقْرَقَانٍ آلِهَا المَسْجُورِ

سَبَائِبًا كَسَرَقِ الحَرِيرِ

الصحاح: (ج ٤، ص ١٤٩٦).

أفاد ها هنا أن الذي أنشد ما للعجاج هو أبو عبيد بينما في المعلم أن الذي أنشد هو غير أبي عبيد ومثل ما في الصحاح جاء في التاج (ج ٦، ص ٣٧٩).

وتقدمت ترجمة العجاج في (ج ١، ص ٥٢٠).

- الشاعر: ١١٢٢.

(الطويل)

وَمَا الْفَقْرُ عَنْ أَرْضِ العَشِيرَة سَاقَنَا ... إلَيْكَ وَلَكِنَّا بِقُرْبَاكَ نَبْجَحُ

هذا البيت للراعي كما جاء في التاج (ج ٦، ص ٢٩٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>