مراده بالخندق الذي حفر حول المدينة المنورة فإنه لما خرجت قريش وغطفان لقتال النبيء صلى الله عليه وسلم في شوال سنة ٥هـ، وسمع بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وما أجمعوا له من الأمر ضرب الخندق على المدينة فعمل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ترغيبا للمسلمين في الأجر وعمل المسلمون فيه حتى أحكموه. سيرة ابن هشام (ج ٣، ص ٢٢٤).
* خيبر: ٨٤٩/ ٨٧١/ ٩١٦.
تقدم الكلام عليها في:(ج ٢، ص ٥٠٢).
السين
* سدة المسجد النبوي: ١٢٠٤.
السدة بالضم باب الدار وقيل هي السقيفة، وقال أبو عمرو السدة كالصّفّة تكون بين يدي البيت والظلة تكون لباب الدار، التّاج (ج ٨، ص ١٨٢) ط الكويت وقد تكلم على السدة الإمام المازري في المعلم.