٣٠ - " اللهم أبْدِلْهُ بالعهر العفّة ": ٦٠٩.
الحديث في الغريبين للهروي بنقل ابن الأثير في النهاية: ج ٣، ص ٣٢٦.
٣١ - "ورونق الجلال يطّرد في أسّرة جبينه": ٦١١.
٣٢ - "من كان له امرأتان يميل لاحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة شقه مائل": ٦١٢.
أخرجه الترمذي بلفظ "إذا كان عند الرجل امرأتان فلم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط" ج ٣، ص ٤٤٧، كتاب النكاح، باب ما جاء في التسوية بين الضرائر.
٣٣ - "كان - صلى الله عليه وسلم - يقسم بين نسائه فيعدل ويقول: اللهم قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك": ٦١٢.
الترمذي: ج ٣، ص ٤٤٦، كتاب النكاح، باب ما جاء في التسوية بين الضرائر.
٣٤ - "كرم الرجل دينه وحسبه خلقه": ٦١٣.
جاء في فتح الكبير ج ٢، ص ٣١٧ بلفظ "كرم المرء دينه ومروءته عقله وحسبه خلقه"، أخرجه أحمد والحاكم والبيهقي في شعب الإِيمان.
٣٥ - قوله - صلى الله عليه وسلم - لوفد هوازن "اختاروا إمّا المال وإمّا السبي. قالوا: أمّا إذ خيّرنا بين المال والحسب فإنا نختار الحسب واختاروا أبناءهم ونساءهم": ٦١٣.
البخاري أحكام ٦٢ خمس ١٥ مغازي ٥٤.
وأخرج حديث التخيير أبو داود ج ٣، ص ٦٢ في كتاب الجهاد، باب فداء الأمير بالمال. وجاء في أبي داود بلفظ "فقالوا نختار سبينا" وأما ما ههنا فجاء في الفائق ج ١، ص ٢٥٩. وفي النهاية ج ١، ص ٣٨٢.
٣٦ - حديث سماك "ما حسّبوا ضيفهم ": ٦١٣.
جاء في النهاية ج ١، ص ٣٨٢.
٣٧ - حديث طلحة: "هذا ما اشترى طلحة من فلان قتادة بكذا درهما وبالحسب والطيب": ٦١٣.
النهاية ج ١، ص ٣٠٢ نقلا عن الغريبين للهروي.