(١١٧) [حَدِيثٌ] مِمَّا يُصَفِّي لَكَ وُدَّ أَخِيكَ الْمُسْلِمِ أَنْ تَكُونَ لَهُ فِي غَيْبَتِهِ أَفْضَلَ مِمَّا تَكُونُ فِي مَحْضَرِهِ (قطّ) فِي غرائب مَالك من حَدِيث ابْن عمر وَقَالَ بَاطِل وَمن دون مَالك ضعفاء.
(١١٨) [حَدِيثُ] أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِي قَالَ لَهُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ لَا تَلْعَنِ الْوُلاةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَدخل أمة جَهَنَّم.
يلعنهم وُلاتَهُمْ (مي) من طَرِيق ميسرَة بن عبد ربه.
(١١٩) [حَدِيثٌ] إِذَا ضَاقَ الْمَجْلِسُ فَبَيْنَ كُلِّ اثْنَيْنِ مَجْلِسٌ (مي) من حَدِيث ابْن عمر قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي زهر الفردوس هَذَا مَوْضُوع.
(١٢٠) [حَدِيثٌ] هَنِيئًا لِلْمُتَحَابِّينَ فِي اللَّهِ جَنَّاتِ عَدْنٍ وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُرَافِقَنِي فِيهَا فَلْيُنْصِفْ مِنْ نَفْسِهِ وَمَنْ أَصْبَحَ وَأَمْسَى وَهَمُّهُ الدِّينَارُ وَالدِّرْهَمُ مُكَاثِرًا حُشِرَ مَعَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى الَّذِينَ قَالُوا {مَا هِيَ إِلَّا حياتنا الدُّنْيَا نموت ونحيى} (مي) من حَدِيث أبي سعيد وَفِيه عَمْرو السكْسكِي.
(١٢١) [حَدِيثٌ] أَهِنْ مَنْ أَهَانَكَ وَإِنْ كَانَ حُرًّا قُرَشِيًّا وَأَكْرِمْ مَنْ أَكْرَمَكَ وَإِنْ كَانَ عَبْدًا حَبَشِيًّا (حا) من حَدِيث الْحُسَيْن بن عَليّ وَفِيه مُحَمَّد بن سعيد البورقي.
(١٢٢) [حَدِيثٌ] عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَا عِبَادِي انْظُرُوا إِلَى الدُّهُورِ هَلِ انْقَطَعَ إِلَيَّ أَحَدُكُمْ فَلَمْ أُعِزَّهُ أَوْ تَوَكَّلَ عَلَيَّ فَلَمْ أَكْفِهِ (مي) من حَدِيث ابْن عمر وَفِيه الْفضل بن مُحَمَّد وَعنهُ أَبُو بكر النقاش.
(١٢٣) [حَدِيثٌ] لَيَأْتِيَنَ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُنَافِقُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا لَا يُسْلِمُ مِنْ ذَلِكَ إِلا مَنْ كَانَ جَلِيسَ بَيْتِهِ (مي) من حَدِيث ابْن عمر وَفِيه أَبُو بكر النقاش.
(١٢٤) [حَدِيثٌ] مَنْ نَاصَحَ لِلَّهِ أُعْطِيَ ثَلاثَ خِصَالٍ: عِزًّا مِنْ غَيْرِ جُنْدٍ، وَغِنًى مِنْ غَيْرِ دَثْرٍ، وَأُنْسًا مِنْ غَيْرِ خَلْقٍ (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ) من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَفِيه مُحَمَّد بن مخلد الْحِمصِي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute