للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إن الهوَى داءهُ عَياءٌ ... يعجِزُ عن بُرْئِه المسيحُ

وله من أخرى، يصف قصيدتَه:

وكأنَّها في كلِّ بيْتٍ شِمْتَه ... منها تضُمُّ القريض مُهَنْدِساَ

والشِّعرُ ما شاقَتْكَ منه حِكْمةٌ ... لا ما يُشَوِّقُكَ الكئِيبَ الأوْعَسَا

<<  <   >  >>