وأخرجه عبد الرزاق (٢٨٧٨)، وابن راهويه في "مسنده" (١٤٤١)، وأحمد (٦/ ٤٣ و ١٠٠ و ١٩٠ رقم ٢٤١٦٣ و ٢٤٦٨٥ و ٢٥٥٦٧)، والبخاري (٧٩٤ و ٨١٧ و ٤٢٩٣ و ٤٩٦٨)، ومسلم (٤٨٤)، وأبو داود (٨٧٧)، وابن ماجه (٨٨٩)، والنسائي (١٠٤٧ و ١١٢٢ و ١١٢٣)، وابن جرير في "تفسيره" (٢٤/ ٧١٠)، وابن خزيمة (٦٠٥)، والسراج في "مسنده" (٣٠٤ - ٣٠٧)، وأبو عوانة في "مسنده" (١٨٨٣ و ١٨٨٤)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٣٤)، وابن حبان (١٩٣٥)، والطبراني في "الدعاء" (٦٠١ و ٦٠٢)، وأبو نعيم في "المسند المستخرج" (١٠٧٥)، والبيهقي (٢/ ٨٦ و ١٠٩)، والواحدي في "الوسيط" (٤/ ٥٦٧)؛ من طريق منصور بن المعتمر، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح، به، بلفظ: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: "سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي"؛ يتأول القرآن. ولم يذكر بعضهم قولها: "يتأول القرآن". وأخرجه ابن حبان (١٩٢٩) من طريق موسى بن بحر، عن منصور بن المعتمر، عن أبي إسحاق، عن مسروق، به. كذا وقع فيه: "عن أبي إسحاق" بدل: "عن أبي الضحى"، وهذه الرواية مخالفة لبقية الروايات السابقة. وأخرجه البزار (١٩٧٠)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٠/ رقم ١٠٣٠٢)، وفي "المعجم الأوسط" (٣٩٤)، وفي "الدعاء" (٥٩٣)؛ من طريق عبد الله بن جعفر الرقي، عن عبيد الله بن عمرو الرقي، عن زيد بن أبي أنيسة، عن حماد بن أبي سليمان، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح، عن مسروق، عن عبد الله بن مسعود؛ قال: كان نبيكم - صلى الله عليه وسلم - إذا كان راكعًا أو ساجدًا قال: "سبحانك وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك". =