(٢) تاريخ الإسلام (حوادث ٦٣١ هـ). ص ٥، ٦. (٣) لم أجد ما يؤيّد هذا الخبر، والأرجح أنّ المقصود هو الملك الصالح نجم الدين أيوب حيث كان انكسار الخوارزمية بين حمص وبعلبك في سنة ٦٤٤ هـ. (٤) في المصادر إنّ الذي قتل هو رأس الخوارزمية بركة خان في سنة ٦٤٤ هـ. انظر: ذيل الروضتين ١٧٨، والمختصر في أخبار البشر ٣/ ١٧٥، وأخبار الأيوبيين ١٥٦، ومفرّج الكروب ٥/ ٣٥٩، ومرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٧٦٠، ونهاية الأرب ٢٩/ ٣٢٠، والدرّ المطلوب ٣٥٩، ونزهة الأنام ١٦٨، والعبر ٥/ ١٨١، ١٨٢، ودول الإسلام ٢/ ١٥٠، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٠١، ٢٠٢، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ١٧٦، ومرآة الجنان ٤/ ١١١، ١١٢، والبداية والنهاية ١٣/ ١٧١، وتاريخ ابن خلدون ٥/ ٣٥٨، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٣٢٤، ٣٢٥، والنجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٦، ٣٥٧، وتاريخ ابن سباط ١/ ٣٣٦، وتاريخ الأزمنة ٢٢٥. (٥) لم أجد ما يؤيّد هذا الخبر. (٦) من الواضح أنّ الذي عقد الهدنة مع الفرنج هو الملك الصالح إسماعيل وذلك في سنة ٦٣٨ هـ. (٧) مرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٧٣٢، وذيل الروضتين ١٧٠، والدرّ المطلوب ٣٤٥ و ٣٤٧، ونهاية الأرب =