(٢) في تاريخ ابن الجزري ١/ ٤٢٦ «بتغاز». (٣) تاريخ سلاطين المماليك ٤٧، ٤٨، المختار من تاريخ ابن الجزري ١/ ٤٢٦. (٤) الصحيح أن المنصور لاجين قتل في عاشر ربيع الآخر. ويؤيّد ذلك ما سيأتي بعد قليل في عودة الملك الناصر إلى السلطنة. انظر: زبدة الفكرة ٣٢٣، ٣٢٤، والتحفة الملوكية ١٥٣، والحوادث الجامعة ٤٩٩، والدرّة الزكية ٣٧٨، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٣٩٣، وتاريخ حوادث الزمان ١/ ٤٢٨ - ٤٣٠، وتالي كتاب وفيات الأعيان ١٣٢ رقم ٢١٠، ونهاية الأرب ٣١/ ٣٥٧، والمختصر في أخبار البشر ٤/ ٣٩، و ٤٠، وتاريخ سلاطين المماليك ٥٠، ٥١، ودول الإسلام ٢/ ٢٠١، والعبر ٥/ ٣٨٩، ٣٩٠، وتاريخ الإسلام ٥/ ٦٣، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٣٨٤، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٩٢، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٢٤٥، ٢٤٦، ومرآة الجنان ٤/ ٢٢٩، والبداية والنهاية ١٤/ ٣، وعيون التواريخ ٢٣/ ٢٦٧، ٢٦٨، وتذكرة النبيه ١/ ٢١٢، والنفحة المسكية ١٠٢، ١٠٣، ومآثرة الإنافة ٢/ ١٢٥، والسلوك ج ١ ق ٣/ ٨٥٧ و ٨٦٥، وعقد الجمان (٣) ٤٢١ - ٤٣٦، والنجوم الزاهرة ٨/ ٩٨ - ١٠٩، وتاريخ ابن سباط ١/ ٥١٧، ٥١٨، وتاريخ الخلفاء ٤٨١، وتاريخ الأزمنة ٢٧٧، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٣٩٨ - ٤٠١، وشذرات الذهب ٥/ ٤٤٠، ودول الإسلام الشريفة ٥٠. (٥) انظر عن (منكوتمر) في مصادر مقتل (لاجين) نفسها. (٦) الصواب: «وخرجا». (٧) الصواب: «أمير السلاح».