(٢) كتبت فوق السطر.(٣) عن سقوط دمشق وهرب الملك الناصر في سنة ٦٥٨ هـ. انظر: أخبار الأيوبيين ١٧٣، وذيل مرآة الزمان ١/ ٦٣٢، وذيل الروضتين ٢٠٨، والدرة الزكية ٥٢، والعبر ٥/ ٢٤٢، ودول الإسلام ٢/ ١٦٢، وتاريخ الإسلام ٤٨/ ٥٠، ٥١، وعيون التواريخ ٢٠/ ٢٢٢، ٢٢٣، والنجوم الزاهرة ٧/ ٧٦، وشذرات الذهب ٥/ ٢٩٠.(٤) في الأصل: «حالوت».(٥) عن هامش المخطوط.(٦) انظر عن (موقعة عين جالوت) في: ذيل مرآة الزمان ١/ ٣٦٥ - ٣١٧، وذيل الروضتين ٢٠٧، ٢٠٨، ٢٠٩، والتحفة الملوكية ٤٣، ٤٤، وزبدة الفكرة ٥٠ - ٥٢، والحوادث الجامعة ١٦٦، والمختصر في أخبار البشر ٣/ ٢٠٥، والدرّة الزكية ٤٩ - ٥١، والروض الزاهر ٦٣ - ٦٦، ونهاية الأرب ٢٩/ ٤٧٤، وتاريخ مختصر الدول ٢٨٠، وأخبار الأيوبيين ١٧٥، وجامع التواريخ ٣١٣، وحسن المناقب السرية، ورقة ٧، وتالي كتاب وفيات الأعيان ١٢٩ وفيه «عين جالود»، والفضل المأثور من سيرة السلطان الملك المنصور، لشافع بن علي - تحقيق عمر عبد السلام تدمري - المكتبة العصرية، صيدا - بيروت ١٩٩٨ ص ٨٠، والدرّة المضية لابن صصرى ١٧٩، والعبر ٥/ ٢٤٢، ٣٢٤، ودول الإسلام ٢/ ١٦٣، وتاريخ الإسلام ٤٨/ ٦٠ - ٦٢، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٢٠٦، ٢٠٧، ومرآة الجنان ٤/ ١٤٩، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٢٠، ٢٢١، وعيون التواريخ ٢٠/ ٢٢٧، وتاريخ ابن خلدون ٥/ ٣٧٩، والنفحة المسكية ٥٠، ٥١، ومآثر الإنافة ٢/ ١٠٥، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٤٣٠، ٤٣١، وعقد الجمان (١) ٢٤٣، ٢٤٤، والنجوم الزاهرة ٧/ ٧٧ - ٨١، وتحفة الأحباب ١٠، وتاريخ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute