(٢) إضافة على الأصل لتتمة الآية الكريمة. (٣) سورة هود، الآية ٤٤. (٤) الصواب: «حتى صار ذوو». (٥) هكذا. (٦) الذي ورد في المصادر وروى حادثة السيل هو قاضي القضاة ببعلبك شمس الدين محمد بن عيسى بن محمد بن عبد اللطيف (أو عبد الضيف) بن محمود البعلبكي المعروف بابن المجد. ولد ببعلبك سنة ٦٦٦ هـ. وتولّى قضاءها، ثم قضاء طرابلس وفيها مات سنة ٧٣٠ هـ. وقد حدّث فقال: «إن السيل دخل بيته وأغرق كتبه وزوجته وحماته فرمى بهما إلى الأمينية، - مدرسة ملاصقة لجامع بعلبك الكبير - فماتت الأم، ودفع السيل الزوجة فألقاها فوق عقد باب الأمينية. ثم أنزلت بعد بسلّم. .». (دول الإسلام للذهبي ٢/ ٢٢٣، ذيل تاريخ الإسلام، له ١٧٧، المعجم المختص، له أيضا ٢٠٨، ٢٠٩) ويقول خادم العلم وطالبه، محقق هذا الكتاب «عمر =