(٢) هو الأمير أبو شجاع فاتك المجنون الرومي، كان رفيق كافور، فلما مات الإخشيد تقرّر كافور مدبّراً لولد الإخشيد، فأنف فاتك المجون من الإقامة بمصر كيلا يكون كافور أعلى مرتبة منه، وانتقل إلى إقطاعه، وهي بلاد الفيّوم، توفي سنة ٣٥٠ هـ. انظر عنه في: تاريخ الإسلام (٣٣١ - ٣٥٠ هـ) ٤٤٧ - ٤٤٩ رقم ٤٧١ وفيه مصادر ترجمته. (٣) ينفرد المؤلّف بهذا الخبر. (٤) من قوله: "وفي يده يد ابن الحدّاد .. " حتى هنا ليس في "ب". (٥) ما بين القوسين من "ب". وفي "أ": "وأرسل إليه الشاعر على كافور". (٦) وفي رواية: "من سوء". (٧) في "ب"، ووفيات الأعيان: "من عدله". (٨) الخبر والبيت في: وفيات الأعيان ٤/ ١٠٣، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ١٨١.