للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

"فبكم؟ ". قال: بشعيرة. قال فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -[لعلي]:

"إِنّك لزهيد".

قال فأَنزلَ اللهُ: {أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}.

قال: فكانَ عليٌّ يقول: فبي خففَ اللهُ عن هذه الأُمّةِ.

ضعيف - الأَنماري، قال البُخَارِيّ: "في حديثه نظر" يعني هذا، وقال المؤلفُ في "الضعفاء": "منكر الحديث، ينفرد عن علي بما لا يشبه حديثه"، ثمَّ تناقضَ فذكره في "الثِّقات"!

[٩٤ - سورة ألم نشرح]

٢١٥ - ١٧٧٢ - عن أَبي سعيد، أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قال:

"أَتاني جبريلُ فقال: إِنَّ رَبِّي وربَّكَ يقول لك: كيف رفعتُ ذكرَك؟ قال: الله أَعلم! قال: إِذا ذكِرتُ ذُكِرتَ معي".

ضعيف - "الضعيفة" (١٧٤٦).

١ - باب في أَحرف القرآن

٢١٦ - ١٧٨١ - عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

"أُنزلَ القرآنُ على سبعة أَحرف، لكلِّ آيةٍ منها ظهرٌ وبطنٌ".

ضعيف - "الضعيفة" (٢٩٨٩)، والجملة الأولى ثابتة من طرق بعضها في "الصحيح" هنا.

٢١٧ - ١٧٨٢ - عن ابن مسعود، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال:

"كان الكتاب الأَوّل ينزل من باب واحد [و] على حرف واحد، ونزل

<<  <   >  >>