(٦٥) مثله في ف ٢٢ وك ٣٨٦ وقد بت ابن السيد به ١٨٨. قوله الغد شدد للضرورة وذلك أن تقرأ الغدو ردًّا إلى الأصل كما قال لبيد: وما الياس إلا كالديار وأهلها ... بها يوم حلوها وغدوا بلاقع وقوله الأمسا ضرورة كما قال الآخر: لقد رأيت عجبًا مذ أمسا وضمير تذكر في بيت علقمة يعود على الظليم، انظر شرح الأنباري ٨٠٢. (٦٦) ف ٦٤ ص ١؛ ٥٢ مثله: وفي ك ٤٥٠ ويقولون (بالكسر للنحاس) والأجود صفر (بالضم) ولكن سوى بين اللغتين في ٥٥٧, , وييت النابغة أصلح من نسخة الديوان الساوية التي نشرها درنبوغ في المجلة الأسيوية بباريس سنة ١٨٩٩ م ص ٢١ - ٥٥. وكان في الأصل "شواظهم" وبيت حاتم يوجد في ديوانه طبع ابن الكلبي وروايته اهلكت. ل الصفر النحاس.