(١) في نسخة ولا كيف. (٢) ونقل في التاج عن ابن جني في كتاب الشواذ [المحتسب] عن ابن محيصن أنَّه ظنه فعلًا إذ كان على زنته فتركه مفتوحا في قوله تعالى {بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ} على حالة. أقول فجل اللغوين المتأخرين ذكروه في مادة برق وهذا أَيضًا دليل على توهمتهم زيادة أس ت. (٣) البرق بالسكون معروف وبالتحريك مصدر برق بصره كطرب تحير برقًا. (٤) انظر معجمي البكري وياقوت واللسان والتاج رسم عبقر والمنسوب للثعالبي ص ١٨٧ وغيرها. وقال أعرابي ظلمني ظلمًا عبقريًّا ذكره الثعالبي فقط. (٥) ديوانه ص ١٣٦. القف ما غلظ من الأرض والتنجيد التزيين. (٦) الرواية الشائعة فيستعلوا. (٧) في نسخة فتبسم.