(٢) لعله ابن له صغير توفي بمصر أو الشام. أو لعل صِوابه محسد ومنع ما ينصرف جائز في الشعر في الأعلام كما حققه السهيلي ١: ١٢١ و ١٣٧ وراجع الإنصاف للكمال بن الأنباري. (٣) وفي الأصل حط وفي نسخة الخطيب "حط مسكن ذا" والله أعلم. (٤) أي لعمري. (٥) البيت لرجل من الخوارج يدعي الأعرج المعنى، والمعروف في الرواية ساعة نفزع بالنون- وبعده: إذا هي قامت حاسرًا مشمعلة ... نخيب الفؤاد رأسها ما يقنع وقعت إليه باللجام ميسرًا ... هنالك يجزيني بما كنت أصنع وقبله: أرى أم سهل ما تزال تفجع ... تلوم وما أدري علام توجع (٦) هما متساويان في المركوبية بل المرأة تفضل على الفرس في الحاجة إليها حينما تنثني.