(٢) فات (اللسان) وذكره المجد وصاحب مختصر الوجوه ص ٣٥. (٣) من (ح ي ج) ولا يوجد في المعاجم على إطلاقه فلفظ (اللسان) نبت من أحمض وقيل من الشوك ابن سيده الحاج ضرب من الشوك وهو الكبر الخ فههنا (زيادتان) في اللفظ حاجة وفي المعنى أنه كل شوك وجدتهما في مختصر الوجوه. (٤) ليس في معاني الشوكة النقَّابة ولا في معاني النقّابة الدويبة ومعاني الشوكة في مختصر الوجوه (٦٢) واحدة الشوك والأذى والجمرة تعلو الوجه وطينة يُغرَز فيها سُلّاء النخل ويخلص بها الكَتّان وقرحة بالجوف وجماعة القوم ومثله في (اللسان) وفي (تاج العروس). (٥) ومنه الحديث (إنها من الطوّافين عليكم أو الطوّافات). (٦) يتكرر في الباب الـ (٢٥). (٧) وكذا في تاج العروس عن ابن الأعرابي ومنه قولهم في الدعاء عقرا حلقا. (٨) (اللسان) البيت الأول برواية أبا زُبَيبة (مصحفًا) عن ثعلب قال عدّاء بالباء لأنه بمعنى بخل وفي مادة (زنب) البيتان برواية أبا زُنيبة مصغر زَينب أن سألنا قال وأبا زُنيب مرخم - نعم الزَنَب السمن ولكن لا يظهر أن يكون زُنيب في البيت مصغره.