(٢) في التاج الطلاء الحبل الذي يشد به رجل الطلى وفي اللسان الطلي والطِلْو والطلوة والطَلْي والطُلْية والطِلية. (٣) بالضم الحبل الصغير قال: كالمسد اللدْن أمِرَّ خُلْبه "اللسان". (٤) الباب نقله الحاج خليفة في رسم المداخل. (٥) أي أضغاث الأحلام. (٦) في قول امريءِ القيس: (فسُلْي ثيابي من ثيابك تنسلي) قال النحاس في شرحه ص ١٩ يعني قلبه من قلبها قال الله عَزَّ وَجَلَّ (وثيابك فطهر) ومثله قول عنترة: (فشككت بالرمح الطويل ثيابه). (٧) قدر ما يغطي أرض الحوض من الماء والشطر في اللسان أيضًا ومثله لهميان السعدي: (وروضة في الحوض قد سقيتها ... نِضوي وأرض قد أبت طويتها) (٨) هذا قول ابن خالويه كما في اللسان وغيره ضرب من الكمأة. أبو حنيفة: هي القعبل. (٩) هذه مما زيد على المعاجم. (١٠) اللسان عن الصحاح الجماعة عليهم سلاح ودروع. (١١) إن لم تكن تصحيف الظبية فإنها كغنية الناقة المشرخية الأطباء والظبية (الثانية) حياؤها (مختصر الوجوه ص ٧٠) وإنما رجحنا الطبية لأن أرباب المعاجم لفظهم في هذا المقام المكتوية الناقة أو البغلة التي شد حياؤها بالكُتبة لئلا ينزى عليها والمذكور في اللسان الكتيب للقربة المشدودة الفم فالكتيبة بالمعني (وهذا مما زيد على المعاجم).