(٢) غيره الماء الجاري في الأنهار. (٣) لا يوجد المعنى فهذه مما زيد على المعاجم. (٤) في الأصل على محاسن وجهه مصحفًا ومختل الوزن والبيت من كلمة من خير شعر العرب أنشدها المفضل لامرأة ترثي ابنًا لها ومطلعها: يا عمرو ما لي عنك من صبر ... يا عمرو يا أسفي على عمرو لله يا عمرو وأي فتى ... كفنت يوم وضعت في القبر أحثو التراب على مفارقه ... وعلى غضارة وجهه النضر وهي (٣٣) بيتًا انظرها في زهر الآداب الحصري (الرحمانية ٢: ١٠٦ - ١٠٨). (٥) لم أجد المعنى لهذه الكلمة ولا لشيء من مصحفاتها معنى ولم يذكر معظم اللغوين مادة (ف وس) أصلا. (٦) كذا في مختصر الوجوه. (٧) يريد الزوج أي الرجل. (٨) الشطران مصحفان في الأصل وهما من رجز روى ابن طاهر في باب بلاغات النساء من كتاب المنثور والمنظوم (ص ١١٣) عن الكلبي. امرأة يقال لها أم الورد تزوجت برجل فعجز عنها فتقدمت إلى والي اليمامة فقالت له: والله ما يمسكني بضم ولا بتقبيل ولا بشم إلا الخ يطيح منه فتخي في كمي قال =