فلعمر من جعل الشهور علامة ... قَدَرا فَبين نصفها وهلالها وأضداد ابن الأنباري مصر ٨٤. (٢) ويمكن أن يكون أعْجَبه (مجهولا) أي أعجَب به. من الإعجاب. (٣) كذا في الأصل وهو ظاهر ويمكن أن يكون عادني. (٤) وكان في الأصل تشقى مصحفا. والبيت في ديوانه ص ٤١ وقبله: نعْصَى بكل مشرفي مِخْفق ... مطردِ القَدَ رقاقِ الرونق (٥) كذا في أضداد ابن الأنباري مصر ٨٤ وأمالي المرتضى ١: ١٥٦. وفي شرح ديوان الحطيئة للسكري ١٠ ونقد الشعر ٨٧ والموشح ٨٥ وشرح شواهد المغني ٣٢٨ والأشباه ١: ٢٩٤ أنه لعروة الصعاليك ولا يوجد في ديوانه. وقبله: ولو أني شهدت أبا معاذ ... غداة غدا بمهجته يفوق ويروي أبا سعاد ولعله تصحيف. (٦) الشطران في أمالي المرتضى مصحفان ١: ١٥٥.