(٢) انظره في أضداد ابن السكيت ١٦٨ ومثله عند الأصمعي ١٠ ولفظه أي من أجله قال الأصمعي من عظمَه في صدري والقولان مقدمًا ومؤخرًا في أضداد السجستاني ٨٤ واستشد به النحاة كصاحب الإنصاف ١٧٢ والمغني وابن مالك على إِضمار رب من غير أن يكون ثم واو أو غيرها. والبيت في الأغاني ٧: ٧٤ وشرح شواهد المغني ١٢٦ والقالي الثانية ١: ٢٤٦ وفي أضداد ابن الأنباري مصر ٧٦ أن القول بأن من جلله معناه هنا من أجل هو قول الكسائي والفراء. (٣) أي سارت في الغَلَس وكان في الأصل فعلّست مصحفًا. (٤) انظره في الحماسة مع التبريزي مصر ١: ١٥٠ والكامل لبسيك ١٥٤ والقالي الثانية ٢: و ١٨٩ والجمحي ٤٦. (٥) في اللسان (جون) أن الأصمعي أنشده والثالث: وسَفَر كان قليل الأَوْنِ والأَوْن الرِفق والدعَةَ. قلت وذلك في أضداده ٣٦ وأنشده السجستاني ٩٢ وابن الأنباري ٩٦ وأبو طالب في الفاخر ١٠٤. (٦) كان في الأصل "الثوري" مصحفًا ومثله أي تصحيف التوزي بالثوري يوجد في أمالي المرتضى =