(١) ويروي عوامل وعواسل. والضمير يعود على مشتار النحل. ولم يرج لم يخف والنوب النحل وخالفها ويروى حالفها. والبيت في أضداد الأصمعي ٢٤ والجستاني ٨١ وابن الأنباري ٩ وشرح المفضليات ٢٦٧ وأضداد ابن السكيت ١٧٩ وابن ولاد مصر ٤٥ واللسان (نوب) من كلمة مذكورة في الخزانة ٢: ٤٦٢. (٢) خُبَيب بن عدي انظر السيرة على الروض ٢: ١٧٠ وطبعة غوطا ٦٤٣ وروايته: فولله ما أرجو إذ مُتُّ مسلمًا ... في الله إلخ قال ابن هشام وبعضِ أهل. العلم بالشعر ينكرها له. قلت ولكن البخاري رحمه الله رواه في صحيحه في المغازي وروايته: ما إن أبالي حين أُقتل مسلما وراجعه على فتح الباري ٧: ٢٦٩ سنة ١٣٢٥ هـ وفي أضداد ابن الأنباري أنه لعُبيدة بن الحارث الهاشمي قُتل مع حمزة رضي الله عنه يوم أُحُد.