عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد بن عبد القادر الرافعي.
وهو أول من لقب بهذا اللقب وإليه تنسب الرافعية في مصر والشام.
قاضي اديب وشاعر ومفتي متصوف نشأ وترعرع في طرابلس الشام ودرس تفسير القرآن بين يدي الشيخ محمد عبده في مصر
حاول إنشاء جريدة باسم باب النصر بحلب سنة ١٩٠٦ فلم ينجح، عمل محامياً بدمشق سنة ١٩١٣م ثم سجنه العثمانيون سنة ١٩١٦ بتهمة العمل ضد السلطنة والتعاون مع الجمعية الثورية العربية
وصفه الشيخ عبد الكريم عويضة الطرابلسي بقوله: مجد الأدب الروحي في دنيا العرب تقريظاً لكتابه مناجاة الحبيب.
انتخب في عام ١٩٤٨ مفتياً لطرابلس وتوجه عمامة الفتوى السيد الحاج عبد الله الغندور.
له: مناجاة الحبيب، أساليب العرب في الشعر والرسائل والخطب، الغضبة المضرية في القضية العربية.