للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كَيْفَ شَاءَ، ثُمَّ ذَكَرَ بَقِيَّةَ الِاعْتِقَادِ، ذَكَرَهُ الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ الشِّيرَازِيُّ فِي طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ، وَقَالَ: أَخَذَ عَنِ الرَّبِيعِ وَالْمُزَنِيِّ وَلَهُ كِتَابُ اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ، وَكِتَابُ عِلَلِ الْحَدِيثِ وَهُوَ شَيْخُ أَبِي الْحَسَنِ الْأَشْعَرِيِّ فِي الْفِقْهِ وَالْحَدِيثِ.

[ذِكْرُ مَا حَكَاهُ أَبُو نَصْرٍ السِّجْزِيُّ عَنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ]

ِ، قَالَ: وَأَئِمَّتُنَا كَالثَّوْرِيِّ وَمَالِكٍ وَابْنِ عُيَيْنَةَ وَحَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، وَالْفُضَيْلِ، وَأَحْمَدَ، وَإِسْحَاقَ، مُتَّفِقُونَ عَلَى أَنَّ اللَّهَ فَوْقَ الْعَرْشِ بِذَاتِهِ وَأَنَّ عِلْمَهُ بِكُلِّ مَكَانٍ.

<<  <   >  >>