رَبِيعَةَ عَنْ صَدَقَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ -: لَوْ سُئِلْتُ أَيْنَ اللَّهُ؟ لَقُلْتُ: فِي السَّمَاءِ، وَلَوْ سُئِلْتُ: أَيْنَ كَانَ الْعَرْشُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاءَ؟ لَقُلْتُ: عَلَى الْمَاءِ، وَلَوْ سُئِلْتُ: أَيْنَ كَانَ عَرْشُهُ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْمَاءَ؟ لَقُلْتُ: لَا أَدْرِي.
[قَوْلُ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ]
(قَوْلُ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ) : رَوَى عَنْهُ أَبُو الشَّيْخِ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: ارْتَفَعَ إِلَيْكَ ثَنَاءُ التَّسْبِيحِ وَصَعِدَ إِلَيْكَ وَقَارُ التَّقَدُّسِ، سُبْحَانَكَ ذَا الْجَبَرُوتِ، بِيَدِكَ الْمَلِكُ وَالْمَلَكُوتُ وَالْمَفَاتِيحُ وَالْمَقَادِيرُ.
[قَوْلُ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ]
(قَوْلُ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ) : رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ فِي كِتَابِ السُّنَّةِ لَهُ مِنْ حَدِيثِ حَجَّاجٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ أَنَّهُ قَالَ: يَنْزِلُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ شَطْرَ اللَّيْلِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ حَتَّى إِذَا كَانَ الْفَجْرُ صَعِدَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ.
[قَوْلُ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ]
(قَوْلُ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ) : قَالَ الْأَثْرَمُ فِي كِتَابِ السُّنَّةِ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَارِثِ يَعْنِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute